اتبع طريقك الخاص
ها نحن نعود اليكم بعد شق طريق طويل للوصول لفترة راحة المهم اليوم اردت ان اكتب فقط , فلم اجد ما افعل ادن قررت ان اكتب موضوعا جميلا الا و هو ان لا تحكم على الشيء و ليس الناس خاصة فيقال من سمع ليس كمن راى ادن لا تتسرع فادا اخبرك احدهم بشيء لا تصدق كل ما يقال فقد اشارت دراسة ان 8 من اصل 10 معلومات كلها كدبات . ادن تخيل معي الان لو اتى شخص لك و اخبرك ان فلان ليس الابن الحقيقي لتلك الام و اتهم الام بالفاحشة فربما و احتمالية جد كبيرة ان تصدقه ليس لانك سيء بل فقط لاننا اعتدنا على دلك في المجتمع لهدا لا تتسرع قرر بنفسك الشيء هل هو جيد ام لا هل هو صحيح ام خاطىء لا تتبع الاسلاف فحتى في الجاهلية قالوا "هدا ما الفينا عليه اباءنا " . ابحث من المصدر و من مصب العلم و نصيحة لا تبحث في الانترنت بل عليك بالكتب و الابحاث لان الاولى عبارة عن شخص قام بكتابة رايه اما الكتاب فلن يقوم الكاتب بكتابته الا بعد تقصي الحقائق و هنا ستفهم ما خفي كان اعظم و عند هده اللحظة و في هده الزاوية ستجد ان رؤيتك توسعت و معرفتك زادت ستفكر بمظور مختلف ستجد راحة في اكتشاف ما كنت تجهله و تقصي حقائق كانت اكاديب و ضحد حقائق هي في الاصل اكاديب فلا تعتقد ان كل ما يدرس لك حقيقي و ان كل ما يخبرك به مثقف صحيح او ان ما يدكرفي التلفاز في المناظرات و النقاشات هو الحق فكل شيء نسبي قابل للتغير و لا وجود لحقيقة مطلقة ثابتة غير قابلة للنقاش فحتى العلم مازال يتغير و يتبدل و يتلون بطول مدة البحث و التجربة .
0 التعليقات: